مدرسة بوفائدة محــرز*القالــــــــة*

أهلا و سهلا بك عضوا فاعلا معنا للتسجيل إضغط على أيقونة التسجيل

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مدرسة بوفائدة محــرز*القالــــــــة*

أهلا و سهلا بك عضوا فاعلا معنا للتسجيل إضغط على أيقونة التسجيل

مدرسة بوفائدة محــرز*القالــــــــة*

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مدرسة بوفائدة محــرز*القالــــــــة*

تربويات*تبادل أفكار*مجلات*قصص *ألعاب فكرية وتسلية.

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 38 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 38 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 210 بتاريخ الخميس نوفمبر 21, 2024 2:04 pm

سحابة الكلمات الدلالية

المواضيع الأخيرة

» تهنئة بمناسبة فتح موقع للمتوسطة مع تمنياتنا لكم بالتوفيق والنجاح والإستمرارية
الأمراض المدرسية Emptyالأحد يوليو 17, 2016 7:03 pm من طرف Hammadi

» تهنئة بمناسبة فتح موقع للمتوسطة
الأمراض المدرسية Emptyالأحد يوليو 17, 2016 6:59 pm من طرف Hammadi

» التوقيت الأسبوعي للسنة الثانية ابتدائي20172016 حسب الجيل الثاني معدل
الأمراض المدرسية Emptyالسبت يوليو 16, 2016 6:28 pm من طرف Hammadi

» رسالة شكر وتقديرللسيد طعم الله عبدالله
الأمراض المدرسية Emptyالسبت يوليو 16, 2016 6:18 pm من طرف Hammadi

» التوقيت الأسبوعي للسنة الثانية ابتدائي20172016 حسب الجيل الثاني
الأمراض المدرسية Emptyالسبت يوليو 16, 2016 6:12 pm من طرف Hammadi

» التوقيت الأسبوعي للسنة اولى ابتدائي 20172016 حسب الجيل الثاني
الأمراض المدرسية Emptyالسبت يوليو 16, 2016 6:05 pm من طرف Hammadi

» الكشوفات النهائية لتلاميذمدرسة بوفائدة محرز*القالة*20162015 من س1 إلى س4
الأمراض المدرسية Emptyالثلاثاء يونيو 28, 2016 11:27 am من طرف Hammadi

» كشوفات النتائج السنوية لتلاميذمدرسة بوفائدة محرز*القالة* 20162015
الأمراض المدرسية Emptyالسبت يونيو 11, 2016 10:17 am من طرف Hammadi

» الكشوفات الجماعية لتلاميذمدرسة بوفائدة محرز القالة الثلاثي الثاني 20162015
الأمراض المدرسية Emptyالأحد أبريل 10, 2016 9:09 am من طرف سيدي محمد قاشور

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 1916 مساهمة في هذا المنتدى في 1382 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 375 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو dalila36 فمرحباً به.

التبادل الاعلاني


انشاء منتدى مجاني




    الأمراض المدرسية

    Hammadi
    Hammadi
    Admin


    عدد المساهمات : 1406
    تاريخ التسجيل : 17/04/2013
    العمر : 69
    الموقع : القالة

    الأمراض المدرسية Empty الأمراض المدرسية

    مُساهمة من طرف Hammadi الإثنين أبريل 22, 2013 7:02 am


    من أهم الأمراض ا لتي تصيب الصحة العقلية للطفل هي تلك الناتجة عن تأثيرالفقر الإجتماعي ,واستحالة العلاج ,وأنانية الكبار...
    ما يخلق لدى الأطفال الضعفاء من الناحية الفيزيولوجية والنفسانية أمراضا مدرسية حقيقية نذكر منها:
    الخوف من المدرسة le scolatisme
    نتيجة إنتزاع الأطفال من بيئتهم الطبيعية ومن الوسط العائلي إلى مكان محاط بأسوار وضوابط , داخل أقسام مكتظة ,وغرباء بالإضافة إلى عدم توفر وسائل للراحة ...
    حينها ينعدم توفر الإستقرار التربوي النفسي الحركي للطفل مما يتسبب في الموت الفكري والعاطفي له , وتكون المدرسة بهذا الشكل قد أنتجت أشخاصا بدون واقع أخلاقي حضاري.
    العلاج :
    -تقريب المدرسة لوسط الطفل.
    - تجنب المدارس ذات الطابع العسكري.
    - عدم تجاوز المدرسة لخمس حجرات.
    - عدم تحاوز عدد الأطفال 25 .
    - معالجة تربوية وطبية لهذا المرض.







    الطفل في المدرسة معرض لأخطار الأمراض المعدية

    الرياض- باب


    لا شك أن الأمراض المعدية تصبح أكثر خطورة وذيوعا في الأمكنة التي تكثر بها التجمعات البشرية، ومن ذلك الفصول المدرسية.. فإذا أضفنا إلى ذلك قابلية بعض هذه الأمراض للانتقال إلى الآخرين بمجرد الملامسة، أو حتى استعمال متعلقات المرضى، واختلاف درجة الاهتمام والثقافة بين أولياء الأمور لوجدنا يؤدي ذلك إلى زيادة نسبة احتمال الإصابة بين الأطفال، في حين أن الوعي بطبيعتها والاحتياط لها سيمنع -بإذن الله- انتشارها، ويجعلها محصورة في أضيق نطاق ممكن.سنتعرف من خلال التقرير التالي على أكثر الأمراض المعدية خطورة من ناحية قابليتها للانتشار بين أطفال المدارس، ووسائل الحد منها:الكوليرايبدأ المرض عادة بإصابة الطفل بإسهال عادي، ثم يصبح سائلا أبيض اللون مثل ماء الأرز، وقيء شديد، وتشنجات عضلية مؤلمة، وشحوب اللون، وجحوظ العينين، وجفاف في الجلد، وارتفاع في درجة الحرارة. وفي هذا الدور تحدث الوفاة.وتتراوح فترة الحضانة بين بضع ساعات إلى خمسة أيام، وتنتقل العدوى إلى الإنسان عن طريق الماء أو الطعام الملوثين، أو مخالطة المصاب، أو عن طريق الحشرات التي تحط على البراز مثل الذباب والصراصير.عند انتشار وباء الكوليرا يجب غلي ماء الشرب، وغسل الفواكه والخضار جيدا بالماء والصابون والمواد المطهرة، كما يجب عزل المصابين في مستشفيات خاصة بعيدين عن الأهل مدة الحجر الصحي، والقضاء على الذباب والحشرات والتصريف الفني للقمامة، ومن ثم إبلاغ السلطات الصحية المختصة حال ظهور الإصابات.السـلمرض معد ينتقل من الإنسان عن طريق الاختلاط المباشر المديد، وتنتقل الجراثيم من المريض إلى الصحيح عن طريق المفرزات الفمية البلعومية والقشعات، وعن طريق الوجود في الأمكنة المكتظة وفي دور السينما والمـدارس والمعامـل ووسائـل النقل ... إلخ، كما تنتقل الجراثيم بشكل غير مباشر من الحيـوان إلى الإنسـان عن طريق الحليب غيـر المعقـم وغيــره من المواد العضوية.يتعرض للإصابة بالسل الأشخاص الضعفاء الواهنون سيئو التغذية، كما يمكن أن يصاب الأطفال بسهولة من ذويهم المرضى (الوالدة، الإخوة، الأخوات، الجدات ...إلخ) عن طريق انتشار الجراثيم من المرضى المخالطين. فإذا كان الشخص الذي دخلت إلى جسمه جراثيم السل ضعيفا أو قليل المقاومة أصيب بالإنتان السلي ثم السل، أما إذا كان قوي البنية شديد المقاومة فقد يتغلب على المرض ويشفى بعد أن يترك أثره على الجسم ويكشف بالتفاعل السليني الذي يكون في العادة إيجابيا في مثل هذه الحالات.يشكو المصاب بالسل من الحمى والنحول والوهن والتعب، وتدوم قلة شهيته للطعام مدة طويلة، فيصاب بالإنهاك والوهن والسعال والتقشع الذي قد يصل إلى درجة نفث الدم.وقد أوجدت للسل أدوية كثيرة فعالة جدا وشافية، وهي تستعمل في معالجة السل والوقاية منه بنجاح .السعال الديكيأحد أمراض الطفولة، يتصف بنوبات السعال التشنجي العنيف، ينتهي بشهيق يشبه صياح الديك أو قيء إذا حدثت النوبة بعد الطعام، أو يصاب الطفل بالغشي والازرقاق وتوقف التنفس في بعض الحالات كما يحدث عند الأطفال الرضع.تسبب المرض جراثيم خاصة تنقل بصورة مباشرة بواسطة الرذاذ الذي ينتشر في أثناء السعال والعطاس والتكلم في مختلف أطوار المرض، أو بصورة غير مباشرة عن طريق استعمال حاجات المريض. ويتراوح دور الحضانة من ( إلى يوما).يبدأ السعال عاديا لمدة أسبوعين، ثم يصاب الطفل المريض بالسعال الديكي المميز، وتبدأ نوبات السعال بالخفة بعد انقضاء فترة شهر على بدء الإصابة فيقل عددها وتخف حدتها وتظل كذلك حتى تزول بعد مدة قد تبلغ يوما أو أكثر من بدء المرض.لوقاية الأطفال من الإصابة بالسعال الديكي يعطى اللقاح الخاص ضد المرض بالمشاركة مع لقاح الخناق والكزاز، وإن الإصابة الواحدة تحدث مناعة.الزكامالتهاب بالحمى الراشحة للممرات الأنفية والجيوب والبلعوم والحنجرة. وأهم أعراضه المبكرة هي : الشعور بالقشعريرة والصداع الخفيف والعطاس المتكرر والسعال وارتفاع بسيط في درجة الحرارة.وتترافق هذه الأعراض في الحالات الشديدة مع ألم في الظهر والساقين ويصبح الغشاء المخاطي الذي يبطن الأنف محتقنا متورما، فيشكو الطفل انسدادا في الأنف يجبره على التنفس من فمه.ويصاب الأطفال بالزكام في سن المدرسة أكثر من الأطفال الصغار دون الثلاث سنوات. ويصاب الأطفال الصغار الذين لهم إخوة في المدرسة بالزكام نتيجة نقل العدوى من المدرسة إلى البيت.ولا تعزى الإصابة بالزكام إلى حمى راشحة واحدة. وقد تمكن العلماء من تمييز ثمانية أنواع مختلفة من الحميات الراشحة القادرة على إحداث الأعراض الخاصة بالزكام. ولا يزال هناك أنواع أخرى عديدة لم يتم التعرف عليها حتى الآن، لذا فإن الإصابة بإحدى الحميات الراشحة هذه المسببة للزكام لا تقي من الإصابة بالأنواع الأخرى كما هو الحال في الحصبة.بالإضافة إلى ذلك فإن المناعة المكتسبة من الإصابة بإحدى الحميات المسببة للزكام تعطي مناعة لفترة قصيرة فقط. وفصل الشتاء هو فصل الزكام. وقد دلت التجارب على أن الحرارة المنخفضة لا تسبب الزكام كما هو شائع، بل إن تجمعات الأفراد أو ازدحامهم داخل غرف محصورة والبقاء في أمكنة مغلقة كثيرا ما يؤدي إلى نشر الزكام بين المصابين.ويعتبر الزكام مرضا معديا جدا، حيث تقذف عطسة واحدة ملايين الجزيئات الحاوية على الحميات الراشحة في الهواء، وتستطيع جزيئة أن تحدث الإصابة في أنف الإنسان الذي يستنشقها، ويجب أن يبقى الفرد بتماس مستمر مع تلك الحميات الراشحة كي يحدث المرض، وكلما ازداد زمن الاختلاط مع المصاب ازدادت فرصة حدوث الإصابة.لا يوجد في الوقت الراهن دواء يشفي الزكام، والأدوية التي يصفها الأطباء والنصائح التي يقدمونها في معالجة هذا المرض لا تعمل على تخفيف وطأة أعراضه وتقي من انتشاره والحد من سريانه. وينصح بعض الأطباء بخلود المرضى إلى الراحة في الفراش وترك المرض يأخذ مجراه الطبيعي. ولا تؤثر المضادات الحيوية في المرض سوى في الحالات المترافقة مع مضاعفات كالتهاب الجيوب أو الحنجرة. ويملك الأهل خبرة كافية لمعالجة الزكام دون الحاجة إلى معونة طبيب مع تأكيد اتباع بعض الإجراءات الضرورية لعزل الطفل عن إخوته وعدم السماح له بالذهاب إلى المدرسة الأيام الثلاثة أو الأربعة الأولى من الإصابة وهي الفترة التي يكون فيها المرض معديا. ومن الطبيعي أن تقل شهية الطفل للطعام خلال هذه الفترة، ولكنه سيعود إلى حالته الطبيعية كما تزول أعراض المرض بعد عدة أيام.الجـربمرض جلدي معد، تنتقل طفيلياته من إنسان إلى آخر بواسطة الاتصال المباشر والملامسة. وعندما يصاب أحد أفراد العائلة ينقل المرض عادة إلى جميع الأفراد الآخرين.تثير مفرزات الطفيليات حكة شديدة وتظهر بثور مغطاة بقشور مع وجود آثار جروح من شدة الحك. ويصبح الجلد الضعيف معرضا للإصابة بالتهابات تالية، وتوجد هذه البثور بين الأصابع وعلى ظهر الكف والرسغ والقضيب والبطن وفي أعلى الظهر. ويجب استشارة الطبيب عند الحكة المعندة. ويتوافر الآن كثير من المستحضرات على شكل كريم أو سائل يحتوي على قاتلات الطفيليات الكيماوية التي تجعل معالجة المرض ممكنة وسهلة.ويجب معالجة جميع أفراد العائلة وتعقيم ملابسهم وحاجاتهم.جدري الماءمرض فيروسي معد (بسبب الحميات الراشحة) يبدأ فجأة بارتفاع قليل في حرارة الطفل وصداع، ثم ظهور حطاطات أو حويصلات حمراء صغيرة تكثر في مناطق الجسم المغطاة ما يسبب حكة شديدة. وتكون الحويصلات قليلة في الأقسام المكشوفة كالوجه واليدين. ويتراوح دور الحضانة من إلى يوما.تبدأ فترة سراية المرض قبل ظهور الحويصلات وتستمر إلى ستة أيام. وتدوم مدة المرض من سبعة إلى عشرة أيام، ريثما يحضر الطبيب تقص أظفار الطفل ويعطى طعاما خفيفا مع الإكثار من السوائل، وتخفف الحكة بالدهن بسائل الكالامين، والراحة في السرير مهمة جدا.العدوى إما بملامسة الجلد وإما عن طريق الهواء. ويعزل الطفل المريض. ويجب ألا يسمح له بالذهاب إلى المدرسة لمدة أسبوع من تاريخ ظهور الحطاطات،مع عدم مخالطة الأطفال للمريض المصاب بجدري الماء، ولا يوجد في الوقت الراهن لقاح ضد هذا المرض.التيفوئيدمرض خطير يصيب الأطفال والبالغين على حد سواء، وينتشر في المناطق الحارة، وفي المجتمعات ذات المستوى الاقتصادي والصحي المنخفض التي لا تراعى فيها أمور النظافة والصحة. وهو ينتج عن جرثوم صغير جدا يعيش في أمعاء الإنسان ويوجد عادة في دم المريض وبرازه.ينتقل المرض عن طريق التماس المباشر، كاستعمال حاجات المريض الشخصية الملوثة بالجراثيم، أو عن طريق مصافحته، أو شرب المياه أو الحليب الملوثين بجراثيم التفوئيد، أو تناول المثلجات، أو الحلوى، أو الأطعمة المكشوفة، أو أكل الخضراوات الطازجة والتي يمكن أن تكون جميعها ملوثة بجراثيم المرض.من أعراضه ارتفاع في الحرارة تدوم عادة لمدة أسبوعين تقريبا، ويشكو المريض خلالها من الصداع والوهن والإعياء وألم البطن، والإسهال المدمي (مصحوب بالدم)، ويفقد المريض شهيته ويظهر على جدار بطنه طفح جلدى وردي مميز، وذلك بين اليومين السابع والعاشر من المرض. ويبقى المريض معتلا خلال الأسابيع الثلاثة من بداية المرض ثم يتماثل إلى الشفاء في الأسبوع الرابع إذا لم تظهر أية مضاعفات.









    دراسة: الحقيبة المدرسية الثقيلة تسبب أمراض
    الأحد 11 ديسمبر , 2011 الساعة 6:25 مساءً

    حذرت دراسة أردنية حديثة من أن الوزن الزائد في الحقيبة المدرسية يسبب أمراضا وتشوهات في العمود الفقري والمفاصل وآلاما شديدة في الرقبة والذراعين والكتفين والظهر والقدمين إضافة الى أنها تسبب ضغطا على القلب والرئتين نتيجة تشوه الهيكل العظمي والعمود الفقري.

    وأظهرت الدراسة, التي أجراها الخبير التربوي الأردني الدكتور غالب الفريجات, أن هذه الأمراض الناجمة عن الوزن الزائد في الحقيبة المدرسية تستلزم عملا جراحيا, مشيرا الى أن أعراضها لا تظهر بشكل آني في مرحلة الطفولة وإنما قد تتطور مع مرور الزمن لتظهر في المستقبل, مما يتطلب التوعية بالمخاطر الصحية والنفسية المترتبة على حمل الحقيبة المدرسية الثقيلة.

    وبينت الدراسة أن الاستخدام غير الصحيح للحقيبة المدرسية يؤثر على حركة عظام العمود الفقري وتغيير محتويات سائل الغضاريف بين فقراته, مما يؤدي الى الانزلاق الغضروفي وهشاشة العظام حيث أنه في نهاية سن المراهقة يكون أكثر من 50% من الشباب عانوا آلاما في أسفل الظهر الذي قد يكون احد أسبابه الاستخدام السيئ للحقيبة المدرسية.

    وقالت الدراسة إن المواصفات الايجابية للحقيبة المدرسية تتضمن ألا يزيد وزنها على 10 الى 15 % من وزن الطفل وأن تكون حمالاتها محشوة "باللباد" حتى لا تشكل عبئا على الكتفين, وأن لا تكون اعرض من الظهر أو أطول منه, كما تضمنت أن يكون ترتيب الكتب بحيث يكون الأثقل في الأسفل بشكل عمودي, وأن تتكون الكتب من عدة أجزاء لكي يتمكن الطالب من إحضار جزء واحد الى الصف, وأن يتعاون المعلمون مع الطلبة بعدم إحضار جميع الكتب والدفاتر






    إن الهدف من هذه الاحتياطات هو تجنب انتقال العدوى من طفلٍ لآخر في حال كشف حالة مرضية بمرض معدي في الحضانة أو المدرسة التي يذهب إليها الطفل , و معرفة هل يجب منع الطفل المصاب من الذهاب إلى المدرسة و كم هي الفترة اللازمة لهذا الطفل ليبقى في المنزل لكي لا ينقل العدوى لرفاقه , و يجب تذكر الأمور التالية في الحالات المرضية و بشكلٍ عام :
    • لا ينصح بذهاب الطفل المصاب بارتفاع مستمر في الحرارة , بإسهال مستمر أو بإقياء مستمر ..., إلى الحضانة أو المدرسة , و ذلك خلال الفترة الحادة من المرض , رغم عدم معرفة العامل الممرض المسبب (جرثوم أو فيروس ) , و ذلك حتى شفاء هذا الطفل
    • لا يجوز للطفل العودة إلى المدرسة أو الحضانة في بعض الحالات إلا بعد التأكد من تلقيه للجرعة الكافية و للمدة اللازمة من المضاد الحيوي المناسب , و أهم هذه الحالات مثل :السعال الديكي , التهاب اللوزات و التهاب البلعوم التهاب البلعوم بالعقديات أ , الشيغلا..., مع العلم أن أكثر أمراض الأطفال لا تحتاج للمضادات الحيوية.
    • تهدف إجراءات الوقاية إلى الحد من مصدر العدوى و تقليل طرق الانتقال , و في أماكن مزدحمة مثل الحضانة و المدرسة , يكون من الضروري توفر ثلاث شروط لحصول العدوى بمرضٍ معدٍ , و هي : أولاً : طرح العامل الممرض من قبل الطفل المريض أو من طفل حامل للعامل الممرض دون أن يكون مريضاً , و عادةً ما يتم هذا الطرح عن طريق الأنف , الفم , البراز , الجلد أو البول , و ثانياً : حدوث الانتقال المباشر ن شخص لشخص كما يحصل عن طريق المفرزات التنفسية , أو عدوى غير مباشرة عن طريق الأجسام الوسيطة (الطعام , المناشف .. ) , و ثالثا : تلقي الطفل السليم للعدوى بالعامل الممرض عن طريق الفم أو الأنف أو الجلد ....
    • يمكن من خلال معرفة فترة حضانة المرض أن تتنبأ بالفترة التي يمكن أن تظهر فيها حالات أخرى من المرض , و بالتالي تحديد ضرورة و سرعة الإجراءات الوقائية اللازم اتخاذها كتلقي اللقاحات أو تناول بعض الأدوية..(فترة الحضانة هي الفترة التي تفصل ما بين التقاط الطفل للعامل الممرض و بدء ظهور الأعراض على هذا الطفل )
    • يمكن من خلال الفترة التي يكون فيها المرض معدياً معرفة الفترة اللازمة لإبعاد الطفل المريض عند الحضانة و المدرسة حتى يصبح غير معدياً , (فترة العدوى هي الفترة التي يكون فيها الطفل قادراً على نقل العدوى لغيره من الأطفال )..
    • تتطلب السيطرة على الأمراض المعدية في الحضانة و المدرسة أيضاً تطبيق القواعد الصحية العامة و تطبيق الإجراءات الوقائية لبقية الأطفال.
    • يجب في حال حدوث إصابة بمرض معدي في الحضانة أو المدرسة وضع إعلان واضح لجميع الأهالي يوضح نوع الإصابة و موجز عن التوصيات اللازم اتخاذها...
    • الطبيب وحده هو من يضع تشخيص المرض و يحدد فترة الحضانة و فترة العدوى و الإجراءات الوقائية اللازمة
    Hammadi
    Hammadi
    Admin


    عدد المساهمات : 1406
    تاريخ التسجيل : 17/04/2013
    العمر : 69
    الموقع : القالة

    الأمراض المدرسية Empty رد: الأمراض المدرسية

    مُساهمة من طرف Hammadi الإثنين أبريل 22, 2013 8:55 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 7:05 pm